ROoOz مزيكاوي جديد
البلد : الجنس : عدد المساهمات : 5 تاريخ الميلاد : 17/12/1989 تاريخ التسجيل : 17/04/2010 العمر : 34 الموقع : http://saloomero.mam9.com
| موضوع: علاقات آيله للسقوط ،، السبت 17 أبريل 2010, 12:55 pm | |
| غريبه ،، مختلفه ،، متطرفه،،لأبـعد الحدود تلك العلاقاااات !! اليوم تتحدث وتضحك معه وغدا تشتمه بأبشع ماعندك من الفاظ !! اليوم يضحك معك ويستشيرك باموره الخاصه والعامه! وغدا تعرف انه تحدث عنك عند شخص آخر بكلام لاينطقه بشر بل وحشٌ مستعر!! امور عديده تحدث ونسمع عنها من خلال علاقات النت وصداقات النت جعلتني اصفها بانها واقعه تحت تأثير المد والجزر !! لاثبات لها ...طبيعي ان اي احتكاك بشري يؤدي الى الخصام والفرقه احيانا واحيانا اخرى قليله! يؤدي الى قوة الترابط والذي يقوي هو الآخر جميع اواصر الصداقه بكل ماتعنيه هذه الصداقه من اخلاص ووفاء للعشره في السر والعلن امامك او من خلفك !! ولكن .... كل هذه تحدث على سطح الارض فقط!! لان علاقات النت ( الفضائيه ) برأيي علاقات غريبه !! لماذا البشر هنا مختلفون ؟ لماذا الاصدقاء هنا مختلفون؟! لماذا التعامل هنا مختلف؟ والعلاقات متطرفه وبصوره متقلبه تستدر الدموع احيانا !! وتنادي الضحك الهستيري في احيان كثيره !!
نسمع على سطح الارض بمصطلح ( القيل والقال ) وفي النت لها استخدام آخر بل هو ديدن التعامل هنا وبين هؤلاء البشر المختلفون !! وهنا مصطلح ( نقل الحكي ) و( التحريض ) ومصطلحات كثيره متعددة الالوان والدرجات من اللون الاصفر لون النفاق والغيره والحسد!! الى اللون الاسود لون الكراهيه والبغض والعداء والانتقام وتحريم التسامح والعفو!! ناهيك عن الحساسيه الشديده في التعامل وسرعة الزعل وسرعة الفهم الخاطىء وسرعة الانسلاخ والتجرد من عشرة وصداقه ربما دامت سنوات حملت اسرار وطوت اخبار !! ما السبب في كل هذا ..؟؟؟؟ * هل هو تعدد العلاقات الانسانيه بما تحمله من شرائح واشكال بشريه تؤدي الى تدهورها وتفككها بصوره اسرع من البرق وضغطة الانتر ؟!! والحل يكون بتقليص الصداقات ؟! * ام ان السبب في ان هذه العلاقات بُنيت بالاصل على اساس هش وآيل للسقوط بأي وقت ومؤقته ميكانيكياً بوجود الاصدقاء امام شاشة الجهاز فقط لذلك تجد جميع الاطراف متجردين من اي مبادىء ساميه واي سلوك ( اسلامي ) يحث على حسن المعشر و( تهذيب ) الاخلاق ؟!
والحل يكون بالتقوقع وعدم الاختلاط بهولاء البشر ( الفضائيين ) !!
رؤيه خاصه من منظار اعتقد من الان فصاعداً انه منظار واقعي ! | |
|